يقول عليه الصلاة والسلام:
((غدوة في سبيل الله أو روحة خير مما طلعت عليه الشمس و غربت))
[مسلم والنسائي عن أبي أيوب]
أي هل لك عمل خالص لله عز وجل مئة في المئة, لا ترجو مديحاً, ولا مكانة, ولا منفعة, ولا تألقاً, ولا ثناء؟
غدوة في سبيل الله ـ ذهاب ـ مشيت مع إنسان لوجه الله، عدت مريضاً لوجه الله، ذهبت إلى مجلس علم لوجه الله، غدوة أو روحة، أي عمل لا يتصل بمصالحك إطلاقاً؛ لا بكسب المال, ولا بعلاقات الأهل, ولا بسمعة, عمل تبتغي به وجه الله, ولا تريد أحداً أن يطلع عليه, قال:
((غدوة في سبيل الله أو روحة خير مما طلعت عليه الشمس و غربت))
((غدوة في سبيل الله أو روحة خير مما طلعت عليه الشمس و غربت))
[مسلم والنسائي عن أبي أيوب]
أي هل لك عمل خالص لله عز وجل مئة في المئة, لا ترجو مديحاً, ولا مكانة, ولا منفعة, ولا تألقاً, ولا ثناء؟
غدوة في سبيل الله ـ ذهاب ـ مشيت مع إنسان لوجه الله، عدت مريضاً لوجه الله، ذهبت إلى مجلس علم لوجه الله، غدوة أو روحة، أي عمل لا يتصل بمصالحك إطلاقاً؛ لا بكسب المال, ولا بعلاقات الأهل, ولا بسمعة, عمل تبتغي به وجه الله, ولا تريد أحداً أن يطلع عليه, قال:
((غدوة في سبيل الله أو روحة خير مما طلعت عليه الشمس و غربت))
[مسلم والنسائي عن أبي أيوب]
كما يقول النبي عليه الصلاة والسلام مخاطب الإمام علياً رضي الله عنه :
((فَوَ اللَّهِ لَأَنْ يُهْدَى الله بِكَ رَجُلاً وَاحِداً خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ))
[أخرجه البخاري و مسلم عن سهل بن سعد الساعدي ]
البشر خمسة آلاف مليون, والبشر من آدم إلى يوم القيامة, لا يعلم عددهم إلا الله, كل هؤلاء بكفة, وكلام النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ بكفة خاصة؛ لأن النبي لا ينطق عن الهوى, إنه يبلغنا عن الله.
غالباً ما يفشل معظم الناس في الحديث عند التعريف بأنفسهم، ويعجبني في هذا المقام أن أنضم لمعظم الناس، فقد حاولت استفزاز نرجسيتي أكثر من مرة لمعرفة من أنا، أو على الأقل لأفتح المجال أمام (الأنا) لتعبّر عن ذاتها , صدقاً لم أجد الكثير لأخطه عن نفسي، إلا بعض عادات أداوم بين الفينة والأخرى على فعلها، وشخصيات أحب تبني أفكارها وآرائها، وأعتقد أن الإنسان يعرف بأقرانه، ومن خلال اهتماماته يمكنك سبر أغواره، ربما هي طريقة جميلة أن تعرفني من خلال ما أحب وما أكره
0 commentaires:
إرسال تعليق