يوهان فولفجانج جوته الأديب والشاعر الألماني الذي سطر إسمه فى عالم الأدب بخطوط من ذهب
متميز فى الشعر وفى الفن وفي التذوق الأدبي يبتكر الكلمات والافكار ليجعلها طليقه حره
ترك غوته للعالم ميراث كافي من الأدب والثقافة يصلح لان يضع فى المكتبات وفي عقول المفكرين
وضعتُ أمري على لاشيءَ.
يا للفرحة!
لذا أشعر بسعادة في دنياي..
ومن أراد رفقتي..
ليقرع الكأس معي ويغني
بهذا نشرب الخمر حتّى الثّـمالةَ.
وضعتُ هـمّي في المال والممتلكات.
يا للفرحة!
وبهذا أضعتُ السّعادةَ والإقـدامَ.
وا ألمي!
تداولَـتِ النقـودُ هنـا وهنـاكَ،
فما كسبتُـه من مكان،
هرب إلى مكان آخرَ.
وضعتُ الآن جهدي في النِّـساء.
يا للبهجة!
من هنا أتَـتْـني المتاعب.
وا ألمي!
أخذت المرأةُ الخائنة تفتّـش عن رفيق آخَـرَ،
والمُخلصةُ أصابنـي الملـلُ منها،
وأحسنُهنَّ لم تكن لِـتُبـاعَ.
لتحميل هذا الكتاب من الرابط التالي
http://mmaqara2tt.com/index.php/books/view/421
غالباً ما يفشل معظم الناس في الحديث عند التعريف بأنفسهم، ويعجبني في هذا المقام أن أنضم لمعظم الناس، فقد حاولت استفزاز نرجسيتي أكثر من مرة لمعرفة من أنا، أو على الأقل لأفتح المجال أمام (الأنا) لتعبّر عن ذاتها , صدقاً لم أجد الكثير لأخطه عن نفسي، إلا بعض عادات أداوم بين الفينة والأخرى على فعلها، وشخصيات أحب تبني أفكارها وآرائها، وأعتقد أن الإنسان يعرف بأقرانه، ومن خلال اهتماماته يمكنك سبر أغواره، ربما هي طريقة جميلة أن تعرفني من خلال ما أحب وما أكره
0 commentaires:
إرسال تعليق